أنـا مسافـر لأرض الطفـوف
يــــا مـحــمــد بــآمـــان الله
صــــاح مـحــمــد بـدمــعــه
شــدوا ظـعـنـي وأخـذونــي
بـالـعـلـه عــلــى فــراشـــي
وحـــــــدي لا تــخــلــونــي
المـرض تــدرون باهضـنـي
أريــــد أنــكــم تـراعـونــي
أنـا مسافـر لأرض لطـفـوف
يــــا مـحــمــد بــآمـــان الله
لطم راسه وصرخ يا حسين
يمـتـه تـعــود يـــا ذخـــري
نـادى حسيـن أبـد مـا عــود
هـنــاك الـفـاجـعـه تــجــري
هـنــاك الـمــوت يـلاقـيـنـي
الـشـمـر يـتـربـع بـصــدري
ويـشـتـم حــيــدر الــكــرار
وبسـيـفـه يــحــز نــحــري
أنـا مسافـر لأرض الطفـوف
يــــا مـحــمــد بــآمـــان الله
وعيـالـي يــا نــور الـعـيـن
تـــروح بـولـيــة الأوغــــاد
لأراضـــي الـشــام مسـبـيـه
ويــاهــا عــلــي الـســجــاد
جهـيـد الـحــال يـــا مـحـمـد
يــــروح مـغـلــل بـالأقـيــاد
وزيـنـب يــا وســف تـدخـل
ويـاهـم عـلــى بـــن زيـــاد
أنـا مسافـر لأرض لطـفـوف
يــــا مـحــمــد بــآمـــان الله
يـــا مـحـمـد الـــك نـيـشـان
كــل سـاعـة أنـظـر التـربـة
لـي شفتـهـا إرتــوت بـالـدم
قــــول حـسـيــن بـالـغـربـة
وقـــع متـكـسـر الأضــــلاع
وظـل عـاري عـلـى التـربـة
يــا مـحـمـد بـدمــع الـعـيـن
الـمـاتــم عــلـــيّ نـصــبــه
الى خادم الحسين أبراهيم عبد الامير
يــــا مـحــمــد بــآمـــان الله
صــــاح مـحــمــد بـدمــعــه
شــدوا ظـعـنـي وأخـذونــي
بـالـعـلـه عــلــى فــراشـــي
وحـــــــدي لا تــخــلــونــي
المـرض تــدرون باهضـنـي
أريــــد أنــكــم تـراعـونــي
أنـا مسافـر لأرض لطـفـوف
يــــا مـحــمــد بــآمـــان الله
لطم راسه وصرخ يا حسين
يمـتـه تـعــود يـــا ذخـــري
نـادى حسيـن أبـد مـا عــود
هـنــاك الـفـاجـعـه تــجــري
هـنــاك الـمــوت يـلاقـيـنـي
الـشـمـر يـتـربـع بـصــدري
ويـشـتـم حــيــدر الــكــرار
وبسـيـفـه يــحــز نــحــري
أنـا مسافـر لأرض الطفـوف
يــــا مـحــمــد بــآمـــان الله
وعيـالـي يــا نــور الـعـيـن
تـــروح بـولـيــة الأوغــــاد
لأراضـــي الـشــام مسـبـيـه
ويــاهــا عــلــي الـســجــاد
جهـيـد الـحــال يـــا مـحـمـد
يــــروح مـغـلــل بـالأقـيــاد
وزيـنـب يــا وســف تـدخـل
ويـاهـم عـلــى بـــن زيـــاد
أنـا مسافـر لأرض لطـفـوف
يــــا مـحــمــد بــآمـــان الله
يـــا مـحـمـد الـــك نـيـشـان
كــل سـاعـة أنـظـر التـربـة
لـي شفتـهـا إرتــوت بـالـدم
قــــول حـسـيــن بـالـغـربـة
وقـــع متـكـسـر الأضــــلاع
وظـل عـاري عـلـى التـربـة
يــا مـحـمـد بـدمــع الـعـيـن
الـمـاتــم عــلـــيّ نـصــبــه
الى خادم الحسين أبراهيم عبد الامير