دمعُ مضى وأخر ينزلُ
سبط النبي في مُحرم َيقتلُ
تبكيه عيني وهو رفيقها
هل تعلمون كم بكاءهُ يعدلُ
بكتهُ السماءُفصارت دمعة ً
من حَرهَا غضبُ الالهِ مُنَزَلُ
اتعجبون لوأنهامطرت دماً
عبقُ من الحسينِ فيها محُمَلُ
قلبي لزينب قد طالَ وقوفها
وعليلُ أهل ِالبيت ِهناكَ مُكَبَلُ
سبط النبي في مُحرم َيقتلُ
تبكيه عيني وهو رفيقها
هل تعلمون كم بكاءهُ يعدلُ
بكتهُ السماءُفصارت دمعة ً
من حَرهَا غضبُ الالهِ مُنَزَلُ
اتعجبون لوأنهامطرت دماً
عبقُ من الحسينِ فيها محُمَلُ
قلبي لزينب قد طالَ وقوفها
وعليلُ أهل ِالبيت ِهناكَ مُكَبَلُ