بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شصيتي التي اتناولها في هذا الموضوع هو السيد ادريس
اسمه ونسبه :
السيّد إدريس بن موسى الثاني بن عبد الله بن موسى الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المجتبى بن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) .
ولادته :
لم تحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته ، إلاّ أنّه ولد في القرن الثالث الهجري ، من أُمّ مغربية .
نشأته :
كان السيّد إدريس مع أبيه موسى الثاني عندما حمله جنود المعتزّ العباسي من المدينة ، فلمّا وصلوا بناحية زبالة هرع أُناس كثير من العرب من بني فزارة وغيرهم لتخليص موسى الثاني وابنه من جنود المعتزّ ، ولكن مات موسى الثاني بسمّ وضعوه له ، وانقذت بنو فزارة ابنه السيّد إدريس من جنود المعتزّ الظالم .
وفي عام 250 هـ ثار السيّد أحمد بن عيسى بن الحسين بن الإمام علي زين العابدين بن الإمام الحسين ( عليهما السلام ) في الري على الحاكم العباسي ، فخرج السيّد إدريس معه ، وقاتل جنود المعتزّ العباسي ، فطردوا الحاكم في الري ، ثمّ سيطروا على مدينة قزوين .
أقوال العلماء فيه : نذكر منهم ما يلي :
قال السيّد ابن عنبة في عمدة الطالب : كان إدريس بن موسى الثاني سيّداً جليلاً .
وفاته :
توفّي السيّد إدريس ( رضوان الله عليه ) عام 300 هـ ، ودفن بمنطقة الكرّادة في بغداد ، وقبره معروف يزار .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شصيتي التي اتناولها في هذا الموضوع هو السيد ادريس
اسمه ونسبه :
السيّد إدريس بن موسى الثاني بن عبد الله بن موسى الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المجتبى بن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) .
ولادته :
لم تحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته ، إلاّ أنّه ولد في القرن الثالث الهجري ، من أُمّ مغربية .
نشأته :
كان السيّد إدريس مع أبيه موسى الثاني عندما حمله جنود المعتزّ العباسي من المدينة ، فلمّا وصلوا بناحية زبالة هرع أُناس كثير من العرب من بني فزارة وغيرهم لتخليص موسى الثاني وابنه من جنود المعتزّ ، ولكن مات موسى الثاني بسمّ وضعوه له ، وانقذت بنو فزارة ابنه السيّد إدريس من جنود المعتزّ الظالم .
وفي عام 250 هـ ثار السيّد أحمد بن عيسى بن الحسين بن الإمام علي زين العابدين بن الإمام الحسين ( عليهما السلام ) في الري على الحاكم العباسي ، فخرج السيّد إدريس معه ، وقاتل جنود المعتزّ العباسي ، فطردوا الحاكم في الري ، ثمّ سيطروا على مدينة قزوين .
أقوال العلماء فيه : نذكر منهم ما يلي :
قال السيّد ابن عنبة في عمدة الطالب : كان إدريس بن موسى الثاني سيّداً جليلاً .
وفاته :
توفّي السيّد إدريس ( رضوان الله عليه ) عام 300 هـ ، ودفن بمنطقة الكرّادة في بغداد ، وقبره معروف يزار .