السلام عليكم ورحمة الله
اليوم كتبت موضوع قد يكون من المواضيع التي
قليل ماذكرها لعل كان هناك تشابة في الانبياء واهل بيتت محمد عليهم السلام
صحيح مايقال بأن انسان شخصية مستقلة وتميزه عن غيرة تمامأ كبصمة ابهامة
التي لا يشاركة فيها احد؟
اجل قد يحصل الشبه بين الشخصيتين او اكثر من وجه بلقد تلتقي
الشخصيات على صعيد واحد في طريقة التفكير وفي اكثر الصفات الاساسية
كالتقاء الامام علي علية السلام بالسيد المسيح علية السلام فيما عدا النبوة
بين عيسى وعلي
كلنا يعرف قصة الزانية التي اتو الى السيد المسيح علية السلام وطلبوا
منه ان يرجمها على خطيئتها وايضأ كلنا يعرف ان روح الله قال لهم من
كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر وان بعد ان خاطبهم بهذا القول
تسللوا مع الحيطان خجلين الواحد تلو الاخر وحق لم يبق الا السيد المسيح علية السلام
وتلاميذة
وجاء في كتاب الوسائل وكتاب الجواهر وغيرهما باب الحدود امرأه اقرت بالزنا
عند الامام فأمر مناديه ان ينادي بالناس لما اجتمعوا حمد الله واثنى علية
ثم قال ايها الناس اني خارج غدأ بهذة المرأه لاقيم عليها الحد فاعزم عليكم الاخرجتم ومعكم احجاركم
ولما اصبحوا خرج الامام بالمرأة وخرج الناس وحين جاء وقت الرجم ركب الامام بغله ووضع اصبعة
في اذنيه ونادى باعلى صوتة ايها الناس ان الله عهد الى نبيه عهدأ وعهده الي بان لايقيم الحد
من كان الله علية الحد فمن كان علية الله مثل ماعلى هذة المرأة فلايقيمن عليها الحد
فانصرف الناس كلهم الا علي والحسن والحسين تماما كما انصرف الناس الا عيسى والحواريون من اصحابة
عهد من الخالق لا من المخلوق ان الخطايا لاتغسل بالايدي الملطخة القذرة وان الايدي النضيفة
النزيهة البارة هي وحدها الامينة على احكام الله وحدوده
قال السيد المسيح انا الطريق الى الخلاص واني بابه
وقال الامام علي انما مثلي مثل السراج في الظلمة ويستضيء به من ولجها
قال السيد المسيح ليس بالخبز وحدة يحيا الانسان
قال الامام علي اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كأنك تموت غدأ
اذأ هناك التشابه في بعض القضاية والمسائل التي يجب ان نطلع عليها اكثر واكثر
اليوم كتبت موضوع قد يكون من المواضيع التي
قليل ماذكرها لعل كان هناك تشابة في الانبياء واهل بيتت محمد عليهم السلام
صحيح مايقال بأن انسان شخصية مستقلة وتميزه عن غيرة تمامأ كبصمة ابهامة
التي لا يشاركة فيها احد؟
اجل قد يحصل الشبه بين الشخصيتين او اكثر من وجه بلقد تلتقي
الشخصيات على صعيد واحد في طريقة التفكير وفي اكثر الصفات الاساسية
كالتقاء الامام علي علية السلام بالسيد المسيح علية السلام فيما عدا النبوة
بين عيسى وعلي
كلنا يعرف قصة الزانية التي اتو الى السيد المسيح علية السلام وطلبوا
منه ان يرجمها على خطيئتها وايضأ كلنا يعرف ان روح الله قال لهم من
كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر وان بعد ان خاطبهم بهذا القول
تسللوا مع الحيطان خجلين الواحد تلو الاخر وحق لم يبق الا السيد المسيح علية السلام
وتلاميذة
وجاء في كتاب الوسائل وكتاب الجواهر وغيرهما باب الحدود امرأه اقرت بالزنا
عند الامام فأمر مناديه ان ينادي بالناس لما اجتمعوا حمد الله واثنى علية
ثم قال ايها الناس اني خارج غدأ بهذة المرأه لاقيم عليها الحد فاعزم عليكم الاخرجتم ومعكم احجاركم
ولما اصبحوا خرج الامام بالمرأة وخرج الناس وحين جاء وقت الرجم ركب الامام بغله ووضع اصبعة
في اذنيه ونادى باعلى صوتة ايها الناس ان الله عهد الى نبيه عهدأ وعهده الي بان لايقيم الحد
من كان الله علية الحد فمن كان علية الله مثل ماعلى هذة المرأة فلايقيمن عليها الحد
فانصرف الناس كلهم الا علي والحسن والحسين تماما كما انصرف الناس الا عيسى والحواريون من اصحابة
عهد من الخالق لا من المخلوق ان الخطايا لاتغسل بالايدي الملطخة القذرة وان الايدي النضيفة
النزيهة البارة هي وحدها الامينة على احكام الله وحدوده
قال السيد المسيح انا الطريق الى الخلاص واني بابه
وقال الامام علي انما مثلي مثل السراج في الظلمة ويستضيء به من ولجها
قال السيد المسيح ليس بالخبز وحدة يحيا الانسان
قال الامام علي اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كأنك تموت غدأ
اذأ هناك التشابه في بعض القضاية والمسائل التي يجب ان نطلع عليها اكثر واكثر